صفحة سنوية من أعمارنا انتهت ودعناها بألم وعتاب، يقابلة أمل ورجاء لصفحة سنوية جديدة قادمة، لم ندرك ماذا تحمل بين سطورها، فالله أعلم بغياهب الأمور، والله أرحم بِنَا بكرمه ولطفه، ولكننا ندرك أن يد الإنسان هي التي تخط حروفها، وفكره وعقله يصنعان الألم والأمل، فالنفس البشرية جُبلت بالخير كما هو …
أكمل القراءة »