إيماننا أن الأقدار جارية، وتلك نعمة للتخفيف والصبر على ما يقع أمامنا من كوارث سبحانه ” ألا له الخلق والأمر ” قد دكت قصور وقلاع ومدن بفعل الزلازل والبراكين والانهيارات الأرضية والسيول وحصدت معها الكثير من الأرواح البشرية، وارتفع معدلها الرقمي في بعضها بالآلاف بل والملايين،.”فكانوا كهشيم المحتضر ” وسمعنا …
أكمل القراءة »