النطق بها كان على خجل، تتوارى ممارستها باستحياء وراء جداريات البيوت وأماكن تجمع من ابتلي بها، إنها المثلية الجنسية أو الشذوذ الجنسي، التي غزت العالم بكل مظاهرها سلوكاً ولفظاً ونقاشاً دون خجل واستحياء وخوف، وتحداها القرآن الكريم بالتحريم، باعتبارها جريمة دينية وأخلاقية تخالف الطبيعة الجنسية البشرية، هي فاحشة نسبت إلى …
أكمل القراءة »